كما ترون في الخطوات السابقة، المشكلة ليست في التوقف ليوم أو يومين، وإنما في تلك الفكرة الحالمة والخيالية عن تكوين العادات وما ينتج عن ذلك من خيبة الأمل والإحباط الذي دفعنا إلى التوقف كلياً والشعور بعدم الرضى.
إذن، فالمشكلة ليست في الواقع، وإنما في توقعاتنا عن كيفية سير الأمور.
كيف يمكننا إيجاد طريقة أفضل؟